اخبارالريـاضـةالمقال

عبد المقصود: تعاقد الزمالك مع أوسوريو قرار خاطئ

الملخص:

  • عبد المقصود يرفض تعاقد الفريق مع أوسوريو في الوقت الحالي بسبب الأزمات الإدارية والفريقية.
  • “كان لابد من تعاقد مدرب مصري قادر على تحمل الظروف ويعرف كل التفاصيل، التعاقد مع مدرب أجنبي لتجربة اللاعبين وتحديد مراكزهم وإمكانياتهم يعتبر أمر صعب ولا يمكن الحصول على نتائج إيجابية في وقت قصير”.
  • قال عبد المقصود: “يجب أن يكون أوسوريو أكثر عقلانية في تغيير المراكز واللاعبين، لأن التغييرات الكبيرة تؤثر على فريق بشكل كبير، ولا يمكن للعبة حفظ جميع هذه المسؤوليات في فترة قصيرة”.
  • أخطأ أوسوريو في رغبته بالقيام بعدد كبير من الأمور الفنية بشكل متسرع، ويجب العمل بعقلانية في تحديد تغييرات المراكز للأعبين حتى لا يدفع الزمالك الثمن.

قال أحمد عبد المقصود المدير الفنى السابق لنادي الزمالك، إن التعاقد مع خوان كارلوس أوسوريو المدير الفنى الكولومبي الحالي للفارس الأبيض، خطأ بسبب الفترة الحالية.

وقال عبد المقصود فى تصريحات عبر برنامج فى الملعب وأنت سايق مع الإعلامي إبراهيم فايق:” التعاقد مع كارلوس أوسوريو فى الوقت الحالي خطأ بسبب الأزمات التى يمر بها الفريق الوقت الحالي، والأزمة الإدارية الموجودة.

وأضاف:” كان لابد من التعاقد مع مدرب مصري يستطيع أن يتحمل الظروف الحالية، ويكون عالم بكل الأمور، ولكن التعاقد مع مدير فني أجنبي يقوم بتجربة اللاعبين، ومعرفة مراكزهم وإمكانياتهم فى ذلك لاوقت أمر صعب للغاية، ولن يستطيع أوسوريو فى وقت قليل أن يعود بالنتائج الإيجابية.

وتابع:” أوسوريو مدرب كبير ولكن توقيت التعاقد معه أراه خطأ، وكان لابد من وجود مدير فني مصري، كان يستطيع أن تكون النتائج أفضل.

وواصل عبد المقصود:” أوسوريو لابد أن يكون عقلاني بشكل أفضل من حيث تغييرات اللاعبين والمراكز لأن التغيير بشكل كبير يؤثر بشكل كبير على الفريق وبالطبع اللاعبين لا تستطيع أن تحفظ جميع هذه الواجبات فى وقت قصير.

وأضاف:” أوسوريو يرغب فى أن يقوم بعدد كبير من الأمور الفنية فى وقت قصير وذلك أمر خطأ، لابد أن يكون هناك عقلانية بشكل أكبر من حيث تغييرات اللاعبين وتحديدًا تغييرات المراكز لهم، وتغيير مراكز اللاعبين خطأ يدفع ثمنه الزمالك.

ويذكر أن الفريق الأول لكرة القدم بنادي الزمالك خسر أمام الإسماعيلي ضمن مباريات الجولة ال 27 من مسابقة الدوري المصري الممتاز بهدفين مقابل هدف.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى