اخبارالمقالمـحـافـظـات

«الصحة والإسعاف » يجريان مناورة إسعافية بأحد الشوارع الرئيسة بسوهاج

الملخص:

  • وكيل وزارة الصحة بسوهاج ومدير هيئة الأسعاف ببلاغ تجريبي تحت توجيهات وزير الصحة و محافظ سوهاج ورئيس هيئة الأسعاف لقياس الجاهزية في الإستجابة للحالات الطارئة.
  • الدكتور محمد عبد الفتاح يبلغ عن حادث تصادم بين سيارة ودراجة نارية، ويصل أول سيارة إسعاف بعد ٤ دقائق ويتم التعامل مع المصاب الوهمي، ثم تصل السيارة الثانية بعد ٣ دقائق.
  • تحدث د. هاني فؤاد، مدير هيئة الأسعاف بسوهاج، عن جاهزية الوحدات الإسعافية على مدار 24 ساعة، وتلقيها لعشرات البلاغات يوميًا والاستجابة لجميعها بفضل المدربين ذوي الكفاءة العالية. وأشار إلى تطوير الخدمات الإسعافية بصورة دائمة لمواكبة التحديات العالمية.

أجرى الدكتور سامى النجار وكيل وزارة الصحة بسوهاج والدكتور هانى فؤاد مدير هيئة الأسعاف بسوهاج بلاغ تجريبي بأحد الشوراع الرئيسية بالمحافظة وذلك بتوجيهات الأستاذ الدكتور خالد عبد الغفار وزير الصحة و السيد اللواء طارق الفقى محافظ سوهاج و الدكتور عمرو رشيد رئيس هيئة الأسعاف المصرية للوقوف على مدى سرعة الأستجابة للبلاغات و الجاهزية لوحدات الأسعاف بالمحافظةو الأطقم الطبية بها.

حيث قام الدكتور محمد عبد الفتاح مدير المكتب الفني لوكيل الوزارة بإجراء الأتصال علي رقم الأسعاف في تمام الساعة 11.32 صباحا و ابلغ بوجود حادث تصادم بين سيارة و دراجة بخارية أسفر عن وجود مصابين. و قام متلقي البلاغ بغرفة الطؤاري بالاسعاف بأخذ جميع البيانات و العنوان و تفاصيل الحادث وفي تمام الساعة 11.36 صباحا أى بعد 4 دقائق فقط تم وصول أول سيارة أسعاف لموقع الحادث وتحمل كود 2197 فرع مدينة ناصر و تم التعامل مع المصاب الوهمى. تلاها بعد ذلك وصول السيارة الثانية وتحمل كود 1322 فرع الروافع فى تمام الساعة 11.39 دقيقة.

ومن جانبه أشاد وكيل وزارة الصحة بسرعة الأستجابة للبلاغ و سرعة الوصول مضيفاً أن هذا الأداء السريع يعهده دائما في رجال الأسعاف في كل مكان.

كما أضاف الدكتور هانى فؤاد مدير هيئة الأسعاف بسوهاج أن جميع وحدات الأسعاف بالمحافظة علي أتم الأستعداد علي مدار الساعة و تتلقي عشرات البلاغات يومياً وتستجيب لجميعها. موضحاً أن جميع الكوادر الطبية بها مدربة علي أعلي مستوي و يتم ذلك بصورة دورية لتقديم افضل خدمة إسعافية للمواطن. مشيراً إلى التطوير الدائم لمواكبة التطور العالمى فى الخدمات الإسعافية.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى