كوالالمبور في 30 أغسطس /أ ش أ/ قال نائب رئيس الوزراء الماليزي الدكتور أحمد زاهد حميدي اليوم /الأربعاء/، إن الدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي، تتحمل المسؤولية الجماعية في مكافحة "الإسلاموفوبيا"، من خلال تشجيع الحوار وزيادة الوعي ونشر رسالة
محررة اقتصادية بخبرة تمتد لأكثر من 13 عامًا. شاركت في تغطية العديد من المؤتمرات الاقتصادية الدولية، ولديها فهم عميق للاتجاهات المالية العالمية. تقيم حاليًا في الإمارات وتساهم في العديد من التحقيقات الاقتصادية الكبيرة.