كشف عن كواليس مسلسل الذي عرض في الموسم الرمضاني السابق، وتعاونه مع منى زكي، والمواقف الإنسانية التي جمعته بالراحل بمصطفى درويش.
حيث قال عبدالعظيم، خلال لقائه مع برنامج its showtime على قناة cbc : الدور كان بالاتفاق مع المخرج محمد شاكر خضير، واستقرينا على الشخصية وأبعادها ولكنتها الدمياطي، وبدأت أشوف تفاصيل الشخصية من خلال الورق اللي مكتوب كويس، والشغل مع محمد شاكر خضير رائع، فهو قادر على توجيه الممثل وفهم نفسيته، استخراج أفضل ما فيه، فهو مخرج متميز.
وعن تعاونه مع منى زكي أضاف : محترفة ومتعاونة مع زمايلها وبتحب شغلها ومتواضعة، ودي حقيقة مش مجاملة، لما بيبقى بطل العمل بالروح دي ده بياثر بالإيجاب على الناس كلها.
كما كشف عن المواقف الإنسانية للراحل مصطفى درويش، قائلا : خبر موت مصطفى كان مفجعاً، مصطفى كان جدع وخير وابن بلد حقيقي، أنا كنت بتصل بيه علشان ناس عندها مشاكل، وكان بيحل مشاكل لناس ميعرفهمش، ولما جالي كورونا في فترة كان هو الوحيد اللي بيسأل عليا ويكلمني، هو كان ابن موت.
واختتم عبدالعظيم : بحب أدوار الكوميديا والشر، بس الكوميدي فيه مسئولية أكبر، إنك ميبقاش دمك تقيل وتعمل اللي كل الناس تتفق عليه وتتبسط فيه.
