إهداء : فريق غرفة الأخبار
شكرا لطيور الظلام، الذين لم ينسوا ما فعله فيهم الكبير عادل إمام برؤية العظيم وحيد حامد، تطاولوا عليه، فتجمعت الجبهة الداخلية المصرية للدفاع عنه، وجعلونا نؤكد عمليا على أن عادل إمام أيقونة من الأيقونات المصرية الخالصة
فكرنا طويلا، كيف نشارك فى الدفاع عن هذا الرمز الثقافى الفنى، الذي كان له دورا مهما في محاربة الإرهاب، فما كان أصدق من التعامل مع شهادات محبيه في حقه، والذين قالوا كلمتهم وجعلوا من عادل إمام “تريند” طيلة ال٤٨ ساعة الماضية، وحتى الآن، وهذا صعب جدا بلغة السوشيال ميديا.
ومن أبرز الكلمات، كانت: رسالتى ضد أي هلفوت, متسول أو إىهابى يهاجم عادل_امام
وقت كبير فى حياة الزعيم كانت في الدفاع عن مصر ضد طيور الظلام والآن لا نرى في عيونهم الوقحة إلا الشماتة بسبب علامات السن أو المرض.
تاريخكم القذر والحياة فى الظلام يجعلنا لا نتفاجئ بما يخرج من أفواهكم التى مثل القبور، سيبقى عادل إمام دائما صاحب السعادة.
وقال آخر: جريمته التى لا تغتفر من هؤلاء الظلاميون أنه اكثر فنان كشف حقيقتهم فى رائعة من روائع العبقرى وحيد حامد وإبداعه، كان مشهد جسد كيف كانت تتم المواءمات على حساب الوطن بين سلطة فاسدة وجماعة إرهابية.
وقال ثالث، زمااان لما حبو يجرفوا المشاعر قبل العقول ويخلوا الناس تتخلي عن ذوقها وقيم الحق والخير والجمال..حرموا الفن وحاربوه من علي المنابر وحاربوا كل فكر وأحلو الدم
منهجهم طوال تاريخهم دموي ودينهم النفاق فشلوا في كل عمليات تجميله
.. والزعيم كان أحد أسلحة مجتمعنا في فضحهم وكشفهم.
وقال آخر : عادل إمام رمز من رموز مصر الفنية الكبيرة وزعيم للكوميديا وللمسرح الكوميدي .. حارب ظاهرة التطرف الديني وحذر منها مبكرا من خلال الفن، وأمتعنا بمئات الأعمال الفنية من سينما وتلفزيون ومسرح … ستنسى مصر ويلات التطرف ولن تنسى أبدا عادل امام وأعماله.
وقال آخر: عادل هو الفنان الوحيد الذى حضر جنازة فرج فودة وذهب قبلها للمستشفى للتبرع له بدمه، وهو أيضا الفنان الأهم الذى ذهب لأسيوط لعرض مسرحيته فى ظل أحد أبشع حلقات سيطرة الجماعات الإسلامية على الصعيد وقت ذروة صعود فكر الإسلاميين ونشر الإرهاب
سيظلوا يشتمونه لـ ١٠٠ سنة قدام والسبب هو أنه كشف نفاقهم وتدليسهم وإزدواجيتهم وتفاهتهم وهيافتهم وجهلهم وغبائهم وتدينهم الظاهري فقط (من برا هالله هالله) وتطرفهم، بثلاثة أفلام هم؛ الإرهاب والكباب – الإرهابي – طيور الظلام.
كلما رأيتوهم يسبون الزعيم عادل إمام ويفرحون في مرضه ويشمتون عند وفاته فإعلم أنه أوجعهم لـ ١٠٠٠ سنة قدام.
وقال عاشق آخر لعادل امام: لم يحارب الإسلام يوما ..فقط فضح الإسلامنجية أصحابك ..تجار الدين الذي أضروا بصورة الدين.
عادل إمام ..حارب السفاحين والقتلة من أصحاب الذقون الطويلة
استقم يا رجل وكفاكم توزيع صكوك الغفران ..فليس لله وكلاء علي الأرض.
هذه بعض من نماذج حماة عادل إمام، بل حماة واحدة من أشرس أذرعة القوة الناعمة المصرية، آدامك الله علينا ياعادل يا إمام!